A REVIEW OF الفنون التشكيلية في الإمارات

A Review Of الفنون التشكيلية في الإمارات

A Review Of الفنون التشكيلية في الإمارات

Blog Article



التشكيل الإماراتي . . محطات وملامح اتجاهات مغامرة وقفت على تخوم التجارب العالمية

بم تختلف المدرسة التكعيبية عن بقية مدارس الفن التشكيلي؟

وخلاف ذلك لتحقيق الأهداف والتسليمات والالتزامات بموجب الاتفاق/العقد الخاص بكل عميل.

المدرسة السريالية: تعمل هذه المدرسة على استعادة الذاكرة وما بها من أحلام وأفكار يُجسدها هذا النوع من الفنون.

هو الفن الذي يستخدم مفردات الشكل من ألوان والخطوط والمساحات والكتلة في التعبير عن موضوع أو انفعالات وليس الفن التشكيلي مقصورًا على الرسم بل يعتبر الخزف والحفر والعديد من الفنون التطبيقية ذات طابع الجمال الشكلي من الفنون التشكيلية، حيث يستخدم فيه الألوان والمساحات والخطوط للتعبير عن المشاعر التي يحسها الانسان.

يمكنك ضبط جهاز الكمبيوتر الخاص بك لتحذيرك في كل مرة يتم فيها إرسال ملف لتعريف الارتباط، أو يمكنك اختيار إيقاف تشغيل جميع ملفات تعريف الارتباط.

وذلك باستخدام أدوات متعددة كأقلام الرصاص والشمع والخشب وألوان الزيت وألوان المياه وذلك باستخدام الأشكال والخطوط والألوان للتعبير عن موضوع ما.

المدرسة السريالية: تعمل هذه المدرسة على استعادة الذاكرة وما بها من أحلام وأفكار يُجسدها هذا النوع من الفنون.

هو فن تجميع مواد تفاصيل إضافية مختلفة مثل الورق، والقماش، والصور، والقطع المعدنية لإنشاء عمل فني جديد.

وعند الحديث عن الفن وأنواعه من المهم أن يُميّز القارئ بين أنواعٍ عدّة للفنون قد يتمّ الخلط بينها؛ فالفنّ البصريّ هو ذلك الذي يعتمد في تذوقه على الرؤية البصرية، أي حاسّة البصر، مع أنّ الوسائل التي أنتجت هذا الفن مُتنوعة ومُتعدّدة، أمّا الفنون الجميلة فهي تلك التي تحتاج إلى إحساس مُرهف لتذوّقها، كما أنّها مرتبطة بالدراسة الأكاديمية مثل فنون النحت والعمارة والتصوير، ومن أنواع الفنون أيضًا ما يُسمّى بالفنّ التطبيقي وهو الذي يرتبط بالأعمال الحرفية، وهذه الأعمال تحتاج أيضًا إلى حسّ فني عالٍ لكن ليس لتذوقها بل لإنتاجها، وتتّصف في أغلبها بالجمال والتميز والإبداع.[١]

ويمثل المعرض دعوة، حيث يتمكن المشاهد من اكتشاف القيم الجمالية والفنية للتراث والموروث الثقافي والبيئة الإماراتية التي تختزنها الأعمال الفنية التي تتأرجح بين اتجاهات وأساليب فنية مختلفة.

ويمتاز كتاب الدكتورة نهى فران بأنه عمل بحثي توثيقي بامتياز. هو لا يستقرئ التاريخ والتراث والموروث الثقافي فقط، بل يحلل ويبحث عن أثرهم في الفنون المرئية الحديثة والمعاصرة. كما تدمج الباحثة الأبعاد الفكرية والاجتماعية للتراث والموروث الثقافي بالمعطيات الاستاتيكية والاتجاهات الفنية المختلفة.

مضيفاً: «إنه لشرف لنا في الواحة كابيتال أن ندعم مشروعاً من شأنه أن يساعد في خلق وتعزيز التواصل، وترسيخ مكانة دولة الإمارات على الساحة الفنية العالمية».

ويجيء على تأسيس معهد الشارقة للفنون، ومن ثمّ تأسيس كلية الفنون في جامعة الشارقة، وما رافقه من انتشار كلّيات العمارة والتصميم، الأمر الذي مهّد لمشهد مستقبلي تتأهّل في الأجيال جمالياً، بحد تعبيره .

Report this page